المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر, ٢٠١٣

لماذا ؟!

ﻻ أعرف لماذا ؟! لماذا ﻻ يأتى الغد أبدا ... لماذا ؟ لماذا يعود الماضى ..ﻻ يحدث أى تغيير وﻻ يأتى جديد ،،  لماذا أعيش العمر فى حلقات مفرغة تدور حول بعضها ،، لماذا ؟ لماذا أعانى من الذكريات و تطاردنى أشباح الماضى ... لماذا ؟ لماذا ؟ لماذا تظل الحيرة ولا تنتهى التساؤلات  ؟!!!

ﻻ تسمع للنصيحة ...

ﻻ تسمع للنصيحة ...  مهما تقدم إليك من نصائح ومواعظ وتوجيهات بدافع الحب أو اﻷفضل لك ...  ففى نهاية اﻷمر أنت وحدك من سيواجه مصير التوجيهات الخاطئة وسينكر من وجهك تدخله !!  ويقول ناصحيك أنك من أسأت اﻹختيار ...  فاصبر وتمسك برأيك ومبادئك فقدرك مكتوب لن يغيره غير ربك ...  فتوكل عليه وﻻ تلتفت للأخرين ... واستعد للمواجهة والأهم لا تسمع للنصيحة

Remember ....

 ..Remember you are responsible of your decisions and your deeds  .. So , don't let anyone controls your life or choose for you .. cause you will  face your fate all by yourself

Never let go ..

Never let go of the past  but keep looking forward to the future ... Never let go  ,,, Never let go  of your memories , your hopes , your dreams ,,,  Your soul ... never let go and never give up ...

ﻻ تبك ..

ﻻ تبك على ما فات ..  وانتظر القادم ... فما خفي كان أعظم ﻻ تبك ... ﻻ تنظر للماضي  عش الحاضر بما فيه .. و استقبل مستقبلك باستعدادك له  ﻻ تيأس فالمصاعب ﻻ تنتهي

اﻹساءة

لم أسئ ﻷحد قط ... ولكنهم أساؤا الظن بي لم أخدع أحداً ...  ورغم ذلك قرر الجميع أن يخدعني ... قرروا أن يسيؤا لي .. ويالها من إساءة !!

ليس إﻻ ...

كل ذلك ليس إﻻ ... ليست وطنية ولا آراء سياسية ...  وإنما إنحيازات عنصرية ،، و أفكار رجعية  ليس إﻻ ... 

الانتظار

سئمت من الملل ..  ومللت الانتظار ضاع صبرى وتاه عقلى هل توقف الوقت .. أم طال العمر بي !!

أسأت التقدير

أسأت التقدير وظننت خيرا بالكثير ...  ياليتنى .. ياليتنى لم أصغ يوما وﻻ اهتممت فقد أسأت اﻹختيار ،،، و أسأت التقدير  ياليتنى .. لم أدر بخطئى ولم أحذ بالعقل والضمير  ياليتنى عشت فى جهلى ..  ياليتنى فقدت البصر ياليتنى ... 

التجربة...

تجربة ... ف تجربة كررت التجربة ... حتى أدركت وأيقنت أنى مخطئة  فالتكرار خطأ ..  ﻻ يدركه إﻻ الخطائين ....

واقعنا

واقعنا أسير بين الخوف .. الرهبة ،، وسيطرة  الفزع   ....