ﻻ تسمع للنصيحة ... مهما تقدم إليك من نصائح ومواعظ وتوجيهات بدافع الحب أو اﻷفضل لك ... ففى نهاية اﻷمر أنت وحدك من سيواجه مصير التوجيهات الخاطئة وسينكر من وجهك تدخله !! ويقول ناصحيك أنك من أسأت اﻹختيار ... فاصبر وتمسك برأيك ومبادئك فقدرك مكتوب لن يغيره غير ربك ... فتوكل عليه وﻻ تلتفت للأخرين ... واستعد للمواجهة والأهم لا تسمع للنصيحة