Samah Safwat

انثر محبة وقلوبا عل الحب يملؤ الكون .. املأ الكون محبة

مهد الطريق بالمحبة واملؤه بالقلوب انثر الورود في طريق البشر .. املأ الكون حبا وعبد الطريق للأحبة

منحتك قلبي وذبت في هواك شوقا  فاملأ قلبي بالسعادة .. لأفيض عليك حبا املأ قلبي بالسرور .. لأفيض عليك عشقا

يا الله .. يا قوي يا معين يا قوة من لا قوة له ومعين من لا معين له كن لي قوة وصبر .. وكن ملاذ من كل قهر

إلى أين ؟!! لا أدر إلى أين؟!! إلى أين تأخذني قدماي .. إلى النهاية .. ربما إلى المجهول .. هذا مؤكد إلى مكان ما حيث يصعب الوصول إلى البداية، إلى الما لا نهاية ..   إلى أي طريق بعيد عن هنا #إلى_أين     #سماح_صفوت

لماذا نكتب ؟ نكتب .. لماذا نكتب ؟!! سؤال مُلح يتردد دوماً أملا في الوصول لسبب ما .. ما الغرض من الكتابة إن لم تكن لأنفسنا أولاً، نكتب لنا ولكم ولأخرين غيرنا لا نعرفهم ولم يسمعوا عنا. نكتب لنلتقي سويا في سطور، في كلمات، في حروف حالمة تسبح بنا في آفاق أخرى. نكتب لنبحث عن ذاتنا، لنجد أنفسنا ونحدد هويتنا نكتب حروفا تؤنس وحدتنا ..  نكتب لنجلب الراحة والسكينة لقلوبنا .. لنزيح عنها ما يقبع فيها من حزن وأسى، لنمحي ما علق بها من شوائب الماضي نكتب حين تجتاحنا الأفكار وتغزونا المشاعر .. نكتب حين نشعر بالحزن، حين تطغو على حياتنا الوحدة نكتب حين يراودنا الشعور بالسعادة .. حين نشعر بالهدوء والإسترخاء نكتب لنعبر عما يدور بخلدنا، عما يؤرق نومنا .. نكتب عن أنفسنا .. نكتب عن غيرنا وربما نكتب مشاعر نرغب بتجربتها يوماً ما، عن تجارب خضناها أو بالأحرى خاضتنا هي. نكتب عن صدمات ومآسي مرت بنا، أوجاع عبرت خلالنا نكتب عن ألام نحتت طريقها في جوارحنا نكتب عن ذكريات نُقشت حروفها بأذهاننا وتركت ضوء خافت في قلوبنا، ذكريات سكنت أرواحنا .. نكتب عن ماض لم نعشه وعن مو

سأرحل عن تلك الحياة  فقد أصبحت الحياة مأساة .. أصبح الحال لا يحتمل  قررت الهروب .. قررت الفرار من الحياة لم أعد أحتمل  لذا سأرحل ..