عاداتنا وتقاليدنا (عن الحرية والعنصرية)
عاداتنا وتقاليدنا
دعني
أحدثك عن عاداتنا وتقاليدنا ...
فمن عادتنا الحديث عن خلق الله
ومن تقاليدنا
الخوض في أعراضهم ..
هواية
عندنا التدخل فيما لا يخصنا ...
وما ليس
من شأننا
غايتنا
تكدير صفو النفوس وتعكير الضمائر وتفريق الجماعات
لا نتبع
الدين ولا نعرفه ، ولا نفقه منه حرفا ..
ذكورنا
هم ألهتنا ، نعبدهم عبادة ونقدسهم تقديس ..
تولد النساء لتربي جيلاً جديداً من الرجل الإله
جيلاً لا
يعرف الرجولة ولم يسمع عنها قط
جيلاً
لا يشغله شاغل سوى
التحكم في الغير وفرض سلطته الذكورية على المجتمع .
تعليقات
إرسال تعليق